إدلب تحتضن واحدة من أكبر التجمعات الأثرية في العالم، مثل "المدن المنسية"، وهي قرى بيزنطية مهجورة لا تزال قائمة بأبنيتها الحجرية. إضافة إلى ذلك، يوجد متحف إدلب الذي يحوي لوحات فسيفساء مبهرة من العصر الروماني. طبيعتها الخضراء وتلالها الزراعية تجعلها جاذبة لهواة الاستكشاف.